|
|
عنوان الكتاب: رؤية الله تعالى بين العقل والنقل السعر بالدولار: 4$ المؤلف:عبدالله بن حمود العزي ترجمة المؤلف: عبد الله حمود درهم العزي، عالم، أصولي، شاب، مولده ونشأته بمنطقة واسط بهمدان محافظة صعدة سنة 1394هـ، وأخذ عن مشائخ صعدة منهم: السيد العلامة يحي بن عبد الله راوية، والسيد العلامة محمد أحمد أبو على الحوثي، وبعض الدروس على المولى الحجة السيد مجد الدين المؤيدي وأجازه إجازة عامة، وعمل على التدريس والتأليف، وسكن الحمزات بصعدة، وتولى إدارة الترب والوصايا، [أوقاف العلماء والمتعلمين] بصعدة، وله عدة أبحاث ومؤلفات، منها: (تقريب مصطلح الحديث) تحت الطبع، (مبحث موجز في القضاء والقدر) مخطوط، ويعمل حالياً على تأليف كتاب (الفصول الذهبية الكاشفة عن حقيقة مذهب الزيدية)، كما يعمل على تحقيق عمدة المسترشدين في أصول الدين) للشهيد حميد المحلي. المحقق: ــــ الناشر: دار الحكمة الطبعة: الأولى سنة الطبع: 1997 موضوع الكتاب: أصول دين:بحث حول مسألة رؤية الله تعالى بين النافين والمثبتين، وقد احتوى الكتاب على مقدمة وثلاثة أقسام وخاتمة، المقدمة حول دوافع التأليف، والقسم الأول: عرض سريع للعقل، والمحكم والمتشابه، ومدلول الرؤية لغة واضطراب أقوال المثبتين للرؤية، القسم الثاني: يشتمل على أدلة القائلين بالرؤية كتاباً وسنة ونقضها، وأما القسم الثالث: فيشتمل على الأدلة العقلية والنقلية للقائلين بنفي الرؤية، ثم نقل إجماع أهل البيت ـ عليهم السلام ـ على نفي الرؤية. أهمية الكتاب: الكتاب يبحث في موضوع طال الخوض فيه، ويتعلق بتنـزيه الله سبحانه وتعالى، ورغم أن الموضوع القديم الجديد شائك، فإن المؤلف - حفظه الله - قد أورد من الأدلة العقلية والنقلية، واستعرض من الحجج والبراهين ما يفي بالغرض لمن تجرد وطلب الحق، وكلها تؤيد ما ذهب إليه جميع أهل البيت ـ وهم أحد الثقلين الذين لم يأخذوا إلا بالأقوى والأرجح والأسلم وفق القاعدة والآية القرآنية ] ليس كمثله شيء وهو السميع البصير[ ]لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير [. وقد قرب الحقائق إلى أذهان طلبة العلم وروَّاد المعرفة والحقيقة بأسلوب سهل وقلم رشيق. عدد الصفحات: 184 معلومات أخرى: ــــ
|